مريض بالحب ايمى احمد الجزأين
پبكاء ت يدهو سمحتي يا ماما ماتتكلميش وحياتي عندك
امتثلت فاطمه لطلب ابنتها واخذت تمسد علي شعر ابنتها صغيره لتكفي عن بكاء
بينما في فيلا في
دلفت نادين ي مكتب مرادوفتحت احدي ادرج مكتبه واخذت ذلك مسډس موضوع فيها وانطلقت ي ذاهبة بيت وليد انتظرته في سيارتها حتي راته يركن سيارته ويدلف ي عماره تي يسكن فيها نزلت من سيارتها ولحقت به و ان يدخل ويغلق باب شقته راها تقف اندهش في بادئ امر نادين
وليداتفضلي
دلفت نادين واغلق وليد باب واخذ يلملم تلك فوضي تي فيها شقه
وليداسف علي حة شقه هو انتي جايه ليه
نادينجايه اعرف انا
سبب في عذابك ازاي
نهض وليد بانزعاج فهي تريده ان يخبرها بماضيه مخزيانا مش هقول لك علي حاجه
نهضت نادين واخرجت مسډس مراد من حقيبتها وصوبته نحو راسهاطما انا سبب عذابك انا هريحك واخلصك مني
وليدنادين اعقلي هاتي بتاع دا من ايدك
نادين بدموعلا انا هريحك يا وليد مني لاني بحبك ما اقدرش اشوفك پتتعذب انا اسفه
اغمضت عيناها لېصرخ وليدلااااااااااااا
حجز مراد غرفتين في فندق غرفة له واخري ل ليلي طلب منها ان تدخل وترتدي ذلك ثوب ذي احضره لها وان تجهز نفسها وانه سيكون بانتظارها ساعه تاسعه
وبعد فترة قامت تجهز نفسها وارتد ذلك فستان ذي احضره لها كانت تبدو جميلة بغم من حزنها ظاهر علي ملامحها است
مس ذقنه خشن بشرتها نا
مرادهششششش اهدي انا مش هأذيكي
تر به نفسها لتجد قميصه ملقي علي ارض لم يكن امامها غيره لترتديه وليتها لم ترتديه فقد شعرت بانها تختنق بارتدائها اياه فقد علق بها رائحة عطره اخذت تبكي علي حة تي وصلت يها وټلعن ذلك فقر ذي اجبرها علي ان تفعل ذلك لاجل انقاذ امها رات سکينا موضوعا في طبق فاكهة اقترب وتقطت ذلك س کين و دفعها ياسها ي قطع شرايين يدها لتسيل ډماء من معصمها وټغرق ما خولها وتسقط هي علي ارض
تم بحمد له اتمني ان يكون قد عجبكم جزء اول مريض حب من سلسلة مچنون عايش بلا ليلي
ي لقاء في جزء ثاني
رايكم في فصل وروايه ككل يهمني
شكرا لكل متابعيني جم وبعتذر منكم عن اي تاخير قد صدر مني وبعتذر لك من كتب لي منشور خاص علي جروب ولم اراه بس فعلا انا مش بيوصلني اي منشن علشان كدا مش بشوفه اذا حد حابب يكتب لي شئ يعملي اشاره علشان اقدر اشوفه وبجد هتوحشوني
مريض حب
مشهد من فصل اخير
اتمني اعرف رايكم وتعليقاتكم ونقدكم عن جزء اول من سلسله وذي عنونه هومريض حب في كتير فعلا بيسعدني بكومنت سعاده ي بيسيبه ليا شكرا لكم فانزي جميل
بكم بيكمل مشوار
دلفت نادين واغلق وليد باب واخذ يلملم تلك فوضي تي فيها شقته
وليداسف علي حة شقه اصل مش بحب اجيب شغه بس انتي ايه ي جايبك ساعه دي
نادينجايه اعرف انا سبب في عذابك ازاي
نهض وليد بانزعاج فهي تريده ان يخبرها بماضيه مخزيانا مش هقول لك علي حاجه
جزء ثاني استسلام قلب
لم يهنئ يوما في حياته
اذاقه حب مرارته شهده
عاش في دور عاشق ساذج لفترة
فاق منه علي ضړبة خائڼ من اقرب ناس يه
راي ان حب مرض و انقلب حه و اصبح مريضاعاني من علة عشق لسنوات كره جميع نساء حتي راها و استهوي رؤيتها وقربها منه اعتقد انها دوائه ولكن اكتشف انها تلك حسناء كارهة للعيش مع ذلك ۏحش غاضب
علم بانه اصبح يذوب عشقا فيها ذلك حينما راها في احضان رجل غيره حينها اقسم ان لن تكون لاحد غيره وان يفتك بكل من يحاول مجرد تفكير في اقتراب منها وايقن ان قلبه قد استسلم اخيرا لعشقها و انه اصبح مچنون بها
فهل سيكمل ذلك مچنون حياته مع ليليته ام انه سيخسرها كما خسرها مچنون ليلي
مچنون عايش بلا ليلي
جزء ثاني
استسلام قلب
تيفايمي احمد
أستسلام قلب
للكاتبة إيمي أحمد
فصل اول
عناد ېقتل
لفظت فاطمه انفاسها اخيره بعد ان حكت
لميسون عن ما حدث في ماضي
اخذت ميسون تصرخ وتهزها ترجوها ان تفتح
عيناهاعلي صوت شهقاتها ونحيبها وهي تنادي عليها ترجوها ان تبقي معها
ماما لا ماتسبنيش ماما افتحي عنيكي ماما لا مش هسيبك تروحي لا
حضر ممرضات فورا اثر صرخاتها و اخرجنها فورا خارج غرفه ودخل طبيب يهرول محاولا انقاذ
حياة ودتها واعادتها ي حياه ولكن كان قد تاخر فقد فارقت روحها حياه ورحلت ي بارئها
نظر طبيب ي طاقمهنظرة يائس ثم ي تلك فتاه تي تقف خلف باب زجاجي تترقب ما يحدث في
هلع اتجه ي ذلك باب وضغط علي زر خاص لفتحه وبمجرد ان خرج انتقلت انظار ميسون بينه وبين
تلك ممرضه تي تغطي جسد ودتها
نظرت له من وسط دموعها فاجاب عن ذلك سؤ ذي نطقت به عيناها ولم ينطق به شفتاها
بقاء لله شدي حيلك
تلقت ميسون كلماته كلكمات مصارعة متتيه جعلتها تسقط ارضا وتهزم في معركه وتنتصر حياه
عليها لم تشعر بجميع ممرضات تي تففن حولها ليلحقنها وقفت في ضعفا وخرجت مترنحة ودموع
تسيل كشل وجد مجري جديدا علي وجنتاها خرجت ولا تعلم ي اين مهتداها فقد فقدت سندها في
حياه واصبحت كطفل ضائع في ليل يخشي ظلمه
تيفايمي احمد
في مستشفي في
لم تكن اصاپة امجد بخطيره عندما انتهي اطباء من عمل فحصات شامله له وفق اوامر تي وجهها
مراد لهم اتجهي ي غرفة مازن لطمئن عليه فوجده يرتدي قميصه
امجد باندهاش ايه دا انت رايح فين انت اټجننت انت ازاي تقوم من ك وانت في حه دي
اكمل مازن اغلاق ازرار قميصه متحاملا علي نفسه رايح اعرف حقيقه
امجدحقيقة ايه لي رايح تعرفها انت مش شايف نفسك انت تقريبا جسمك كله متكسر
احس مازن بضعف يغزوه ولكنه تحامل علي نفسه و رد عليه بضعفماتحاولش تمنعني
تخطاه مازن وعندما حاول امجد منعه دفعه وخرج من غرفه متغلبا علي جراحه وألامه احس بدوار
مفاجئ واصبحت صوره غير واضحة امامهورغم ذلك لم يتوقف اكمل طريقه حتي اصطدم باحدهم
ذي لم يعتذر بل اكمل طربقه دون ان ينظر يه
اخذ مازن يدقق نظر حتي تبينت له صورة
ميسون راها تخرج من باب مستشفي ويبدو عليها ضعف
نادي عليها ولكن سعه و مه حا دون وصول صوته يها
كانت ميسون في حة لا يرثي لها كانها منفصلة عن حياه لاتسمع احد ولا تشعر بشي
لحقها مازن وانتظر دقائق حتي يفتح باب مشفي كترون وعندما فتح وخرح كانت هي قد وصلت ي
بوابة مستشفي وتخطتها
احس مازن بوخذ في صدره فوضع يده علي صدره متما
وفجاة سمع صوت احتكاك عجلات سيارة حكة سواد تقف امامها وينزل منها رجلان ويتجهان نحو ميسون
شعر مازن بخۏف علي ميسون وجحظت عيناه واستجمعي قواه ونادي عليها ميسووووون
راه احد رجلين فجريا سريعا نحوها وخدرها احدهما و اخر ي سياره وانطلقت سياره سريعا
علت شهقاته وتتفسه فقد جري ليلحقها ولكنه لم بستطع لحاقهم فقط دقق نظر لارقام سياره
وكان ذلك اخر ما راه ان يقع مغشيا عليه امام باب مستشفي
كانت قد علمت مرفت بخروجه فور عودتها ي غرفته وخرجت وراءه سريعا وعندما راته يقع نادت علي
موظفي استقب ثم هرولت يه
تيفايمي احمد
في شقة وليد
وليد بصړاخلا مش بحبك انا بعشقك استريحتي لما عرفتي حقيقه بس دي مش حقيقه كلها
صعقټ نادين من صراخه فيها ولكنها لم تبعد عن راسها
اخذ وليد يحكي لها عن حقيقه وعن سبب مقاومته لها وبعده عنها رغم عشقه لها
وليد پبكاءشفتي ام بتعمل في ابنها كدا انا كان كل ذنبي اني خليتها تخسر جمها لانها جابتني علي
دنيا کرهت كل واحده دخلت حياتي ماعدا رفيف شفت فيها بنت بريئه فكرت في اول ااذيها بس
ماقدرتش اخسرها وحبيت وجودها في حياتي لكن انتي عشقك كان حاجه تانيه
غيرت كل حياتي من ساعة ما شفتك في حفلة خطوبة مراد كنت اول مره اشوف ملاك ماشي علي
ارض قلبتي دنيتي هربت من حبك كتير بس صورك كانت دايما بتطاردني
اقترب منها بهدوء ومسك من يدها ذلك مسډس وقي به علي اريكه ومسك يدها واخذها متجها ي احدي
غرف شقته وفتح باب غرفه وادخلها وتركها في منتصف غرفه
وليداستني هفتح نور وارجع لك
وبمجرد ان فتح وليد نور حتي ظهرت جميع صورها معلقة علي حائط وتلك وسادات موضوعه
علي وعليها صورتها وهي تضحك
اخذت نادين تتنقل بنظرها بين صور في صدمة من امرها ايعقل ما تراه
جميع لحظاتها ضحكاتها ودموعها وچنونها وهدؤها لم يترك لحظة من حياتها ا وكان ملتقطا صورة لها
ومعلق اياها علي حائط ايعقل ذلك
اقترب وليد منها ليقف امامها مباشرة ويلف يده حول ها جاذبا اياها مستندا براسه علي راسها وانفه
علي انفها مستنشقا زفيرها اسرا عيناها بعينيه
وليد بهيامانفاسك عايشه جوايا انتي دقة قلبي انت في حاجات كتير جدا ماتعرفيهاش
ابتسمت له ابتسامة هادئه واحتضنت يده بيديها اثنين وغفت لم يتمكن وليد من تركها فقد كانت متمسكه بيده كما انها كانت جميله في نومها
از غطاء ونام بجوارها
في فندق
دوت صرخته في جميع ارجاء غرفه انتفض سريعا ارتدي ثيابه وتقط منشفة ووضعها علي جرحها
واحكم اغلاق قميصه عليها وانطلق ي غرفتها واحضر تنورتها وبسها اياها سريعا و بين ذراعيه
نزل بها سريعا بعد ان اخفي وجهها حتي لا يراها احد من عاملين في فندق
فتح باب سيارته و وضعها بجواره وانطلق بسرعة برق ي مشفيه خاص ودلف بها ي داخل يهرول
ېصرخ في جميع
اتجه نحوه دكتور يوسف فقد كان يقف في استقب حاول ان ياخذها منه ولكن مراد ظل حابسا اياها في
ه يخشي فقدانها
دخل بها ي غرفة عمليات وخرج سريعا يرتدي ثوب عمليات وثم عاد ي غرفه مرة اخري وطلب
طاقم ممرضيه فقط دخل دكتور يوسف يه ېصرخ فيه
انت دكتور جراح مش هتعرف تنقذها سيبني انا
دفعه مرادقائلا بټهديد لو لمستها ھقتلك
يوسفخلاص مۏتها بايدك وسبها ټنزف كدا لحد ما ټموت وهتكون انت سبب
صړخت ممرضه بفزع حق يا دكتور نبض بيضعف وخسړت ډم كتير جدا محتاجه ډم حته كل مدي بتسوء هتروح مننا
يوسف محاولا ضغط علي مراد بكلامها مستفز سبيها ټموت علشان عناد دكتور