القاسى بقلم أمانى المغربى
بحب مع إني عارف مين لا متاكد ان لين بتقول الحقيقة
رفعت نظرها لتنظر داخل عينية السوداء لأول مرة تعلم إن عينية حالكة السواد هاكذا لأول مرة ترفع نظرها للفحص ملامحة دون خوف أو رهبة ولكن ما سيجننها كيف يثق بها بذالك الشكل هي نفسها بداءت تشك في حالها
اكمل بحزن دفين ولكن اخفاة تحت جمودة وقسۏة عينية الحادة التي أصبحت مثل عين الصقر وبعدها الأمر متروك للين لترجع لمحمد بعد ما تخلية يندم او أنها
قبل أن يكمل حديثة قاطعتة انا استحالة ارجع لمحمد تان ولا هعرف أثق فية تاني بعد إلي عملة معايا
لم تتحدث والدتة فثار هذا إستغرابة اكثر وبداء يشك في أمر ما وإن صدق ما يفكر به بأن والدته لها يد فيما يحصل لن يجعل الأمر يعدي مرار الكرام
توجة سريعا إلي اسفل فهم يسكنوا في عمارة واحدة نظر نظرة اخيرة إلي عش الزوجية الذي أختارو مع بعضهم البعض كل قشاية بحب ها هو تدمر كنا تدمرت علاقتهم
نزل سريعا إلي أسفل ولكنة قابل قاسې في الطريق
قاسې بجمود وهو ينظر إلي ذالك الذي يحملة بين يدية انت هتعمل اي
بكي بصوت مرتفع طب هي لو بتحب حد تاني لي مش قالت ليا لي تعمل فيا كدا ليييي والله العظيم انا بحبة بحبها
شدة قاسې داخل احضانة فهو تأكد الآن أن أخية صادق كصدق ألين وإن هناك شئ مفقود في الحكاية وهو من سيكتشفها ويصلح كل شئ بينهم كم كان أنانين حينما فكر في نفسة ونسي أن اخة يعشقها كما هو الآخر يعشقها فهم الثلاثة قد تربوا سويا وكل منهم نشاء علي حب الصبية ذات العيون الخضراء ولكن حينا ټوفي والده أصبح من طفل ذات إثنا عشر ل شاب يتحمل المسؤلية عائلتة كلما يكبر تزداد مسؤليتة ويقسوا قلبة لرؤيت تقاربها مع أخية الذي يبلغ نفس سنها فكان يعيش معها كل تفاصيل حياتها وهو يشاهدهم من بعيد فقد
قاسې لين بتقول الحقيقة
ابتعد محمد كالمچنون بعد أن كان يبكي كالأطفال علي حالة حقيقة إزاي ي قاسم وإن اقسم بالله ما قربت منها
اكمل بدموع يعني انا لو قربت منها هكذب لي ما هي مراتي حتي لو مش كانت مراتي فأنا بحبها
محمد بتوهان طب إزاي إزاي أنا وهي بنقول