روايه العشق الممنوع الفصل الاخير
من على الأريكه وخرج من المنزل رزع الباب خلفه اتنفض جس دها پخوف من رزعت الباب جلسة مكانها على الأرض وهي في حاله من الذهول الاستيعاب الصدمه بدأت في البكاء بل الأنهيار وصوت بكائها يعلى في الغرفة
لا إله إلا الله محمد رسول الله
بعد مرور اسبوع كانت واقفه في حوش منزل زوجة عمها حامله صغيرتها روڤان وجنبها عفاف شايله ريان والجميع واقف بفرحه ينظره إلى معتز وهو بي دبح الاضحيه ف يوم السبوع خ تم ايديه في ال ډم وقرب عليها بفرحه خت م على ملابس روڤان وريان بحب أما بسنت فكانت تقف بيعيد عنهم وضعت ايديها على فمها بق رف ودخلت المنزل بسرعة حاول حازم يتلاشى شعوره بالقلق بل الخۏف عليها شعوره بالخوفه زاد وخله يدخل وراها دور عليها في الشقة سمع صوتها في الحمام بتس تفرغ جه يقرب على الحمام وقف بتردد ورجع دخل غرفة بس وقف عند الباب لما سمع صوت باب الحمام بيتفتح
رجعت بضهرها سندت على الأريكه بتعب حاسه بمغص شديد في بطني
تعالي نروح عند دكتور نطمن عليكي
مفيش داعي لو بقيت كدا لغيط بكره هروح اكشف
لسه برضو مش عايزة تقولي ليه أطلقتي
فتحت عنياها بتعب أنا طلعت وحشه أوي يا مريم قلبي مش وة جدا زي ما هو قلي
بدأت تحكلها كل اللي حصل وهي پتبكي وبتتشحتف وماسكه في ايديها اللي بتترعش
بسنت بدموع شوفتي أنا طلعت وحشه قد إية أنا بس نفسي إن هو يسامحني هو معاه حق أنا مستهلش أنه يحبني ولا إن حد يحبني انا مش طالبه غير انه يسمحني شعوري بالذنب بي نهش في قلبي مكنتش اقصد انها توصل لغيط كدا أنا بس كان الڠضب مالي قلبي بس بعد كدا ندمت
مش قادره ابطل تفكير فيه أنا مش عارفه انا فعلا بحبه ولا دا مجرد الشعور بالذنب
اللي بيحب بيعمل أكتر من كدا رغم اللي عمله معاكي إلا أنه بحنانه وحبه خلاكي تتنزلي عن كل حاجة وتفتحي قلبك وتحبيه هو مبقاش معاكي بس أنتي فعلا بتحبيه أنتي مش شايفه أنتي عامله ايه في نفسك أنتي تعرفي أنا مكنتش بيجي في دماغي انك ممكن تحبي وتتحبي
ليه بتقولي كدا
أنا مقصدش حاجة بس يعني إن شخصيتك شيديه معانا مش بتتهزي