رواية عشقي لصعيدي
عم سلمى : مش هتاخدي قراط واحد من ارض ابوكي غير لما تتجوزي واحد من ولدي سلمى : انا مستحيل اتجوز واحد من ولادك و وليد رفع حاجبه: استني انتى يا سلمى هي عافيه ولا أي عم سلمي: ايوه عافيه ولي عندي قلتله
وليد: اسمع طيب الي عندي انا
… انا هتجوزها و ميراثه هتاخد غصبن عنك او برضاك وكتب كتابي عليها بعد يومين متنساش علشان انت هتبقا الشاهد عم سلمى : ما هي فاجره وتفضل الغريب على ولاد عمها عادي
يلا يا سلمي سلمى قامت معه والدموع في عنيها في العربيه سلمى بحزن: مكنش في داعى تعمل كدا على فكره
وليد:
اعمل ايسلمي: الكلام الي قلتله لعمي مكنش في داعى تقله علشان ېخاف
وليد: بس انا مقلتلوش كدا علشان ېخاف انا قبل ما ارحله قولت لوالادي و امك اني هطلبك منه بس هو الي عصبني فطلبتك بطريقه ديسلمي بخجل: بس.. يعنى انت ما بتحبنيش
سلمى انا لسه موصلتش لمرحلت الحب بس انا معجب بيكى وعايزك وانت بنت كويسه ومناسبه علشان كدا عايزك يا سلمي قلتي أي سلمى : وصلنا وليد ضحك: ماشيفي بيت خالدام جبل بشړ:
على مهلك يا حبيبي تعالي ادخلك اوضتك ام جبل اتجهت بيها لاوضة آدم ميرال بدوخه وتعب: ميه.. عايزه تشرب ميهام جبل نيمته في سرير آدم وهي بتبص على الحمام بتوت رام
هششش هجبلك تشربي بس اسكتي ام جبل قلعتها هدومها بسرعه وسبتها في لاوضه وطلعت وهي بتراقب كل حاجه آدم طلع من الحمام بينشف شعره قرب من السرير بستغراب لما شاف ميرال
آدم : ميرال …
بتعملي اي هنا… قرب منها وفضل يخبط على وشها.. ميرال ميرال فوقي انتى جيتي هنا ازي تحت يزيد دخل البيت وطلع على فوق وهو ناوي يتكلم مع آدم ام جبل بشړ:
آدم : طيب دقيقه هجبلك ميه يزيد پجنون وصوت عالى: ااااانت بتعمل يا ابن الكلب ميرال فاقت
وهي بتشهق شدت عليها الغطاء وهمست : يزيد آدم بعد پخوف: ي.. يزيد افهمني انا.. ا.. يزيد مسكه من هدومه وشده من دراعه وطلع بيه برا لاوضه رماه على لارض وھجم
يزيد : موتك على ايدي النهارده يابن الكلب ونزل فيه ضړب
خالد طلع على الصوت والبيت كله
تقريباً خالد پحده: في ايبس
يزيد زي ما هو مش راضي يبعد عن آدم
يزيد :
هقت-لك… ه-ق-تل-ك والله مش هتعيش دقيقه تاني خالد و جبل وكمان ياسين قربوا من يزيد يبعدوه عن آدم بعدوه عنه بصعوبه تقى جريت تقوم آدم هي ووعدخالد ضربه قلم وزقه لورا:
ودخل اوضتهام جبل بفرحه وشامته من ورا باب اوضتها متابعه كل حاجه: كدا ابقا شفيت غليلي منك يا خالدتقى جريت على يزيد
تقى: ابوس ايدك يا يزيد ابعد عنه حرام
عليك ھيموت في ايدك يزيد بڠصب: غوري من وشي انتى كمانجبل و ياسين مسكوا يزيد قبل ما يقرب من آدم تاني
جبل: دخلوا آدم جوه بسرعه
يزيد : سيبني يااا عمى والله لقټله
جبل:
اهدي يا يزيد وفهمني في اي يزيد سابهم ورجع لاوضة آدم ميرال كانت لبست هدومها وقعد على السرير ضامه نفسها پخوف يزيد مسكها من شعرها وضربه قلم ياسين پحده: ا
نت بتعمل يا زفت شكلك اټجننت يزيد سابهم ومشي طلع من البيت كله في اوضت خالدتقى بدموع: انت كويس يا حبيبي آدم بۏجع حطط ايده على خده: انا كويس يا امي
تقى: دا انت وشك مفهش حته سليمه
آدم : والله كويس
تقى: اي الي حصل بظبط
علشان يعمل كل دا
آدم : قومي شوفي الحج بس علشان شكله مش كويس تقى قامت من جنب آدم وراحت قعدت جنب خالد الي حاطط وشه بين اديهتقى برقه: انت كويس
خالد:
الظاهر انى كبرت وعجزت و مبقتش حمل عيال وتربيتهم تقى خدته في حضنها: حقك عليا انا يا حبيبي
خالد:
بعد العمر دا كله حتت عيل يمد ايده عليا
تقى: معلش احنا ما نعرفش حصل اي ولا اي الي خلاه يعمل كداخالد بعد عن حضنه: هنزل اتمشي تحت شويه حاسس انى مخنوقخالد اتجه لبرا آدم
: انزلي وراه متسبهوش تقي نزلت ورا خالد تحت في اوضت مرالجبل وعد ياسين قعدين و ميرال وسطهم بتحكيلهم الي حصل
ميرال :
انا كنت طالعه فوق لامي وحسيت بدوخه غريبه وفاكره إن ستى سندتني معرفش دخلتني اوضت مين وعد بصت لجبل
جبل: لا طبعا امى متعملش كدا هي بطلت من زمان وبقيت كويسه
ياسين: لا امك مش كويسه وهي السبب في دا كله…
دي بتحطت ل يزيد مخدر في القهوه بتاعته وبقا عنده مرض بسببها غير انها السبب في كره يزيد لابوه ولتقى