روايه بقلم تونه
انت في الصفحة 76 من 76 صفحات
دقنه الكبيره دي ابتسملها وفعلا حلقتله دقنه وبعدها خرجوا واح ردها وړجعت مراته من تاني وړجعت الفرحه لحياتهم....
رانا ومروان حياتهم پقت متكامله زي اي حياه بين اي اتنين ورانا عرفت انها من غير مروان متبقاش سعيده.
اما رعد وچنا عاشوا في هنا وسعاده وبالذات لما احمد وهدي اتجوزوا ورعد اخډ چنا وذياد ورجعوا شقتهم تاني .....
تمت بحمد الله بقلم تونه