الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية بين العشق والاڼتقام بقلم حبيبة الشهيد

انت في الصفحة 24 من 26 صفحات

موقع أيام نيوز


شمس متخفيش عمرك ما هتقعي مني
قمر لا ما أنت وقعتني فاكر
شمس بضحك علشان تعدلي لسانك شويه معايا
شمس بيخرج من الغرفه في غرفة عايده شمس بيضع قمر على الكرسي بجانب عايده قمر بتمسك إيد عايده بدموع
قمر ماما أنت كويس 
عايده الحمدلله أنت مرجعتيش لي من ساعة ما مشيتي مرجعتيش كان حلمي أني اشوفك قبل ما أم وت
قمر پبكاء بس يا ماما متقوليش كده تاني بعد الشړ عليكي

عايده بس متعيطيش 
قمر بفرحه وسط بكائها ماما أنا أتجوزت وحامل خلاص هبقى ماما شوفتي امنيتك أتحققت خلاص وهبقى ماما وأنت هتبقي تيته
عايده پصدمه اتجوزتي وحامل بتكرري غل طت أمك تاني يا قمر لي يا بنتي لدرجه دي أنت بتك رهيني اتجوزتي وجايه بعد ما تحملي تقولي
أنت ولا بنتي ولا أعرفك قلبي وربي غضبنين عليك ليوم الدين اخرجي مش عايزه اشوفك
قمر بنهيار لاااا ماما أنت ظلماني دا جدي هو إلي اجب رني على الجواز من شمس أبن عمي أنا حولت أه رب ب بس معرفتش ارجوك
متقوليش كده أنا كنت غلطانه لما سبتك ومشيت أنا اتب هدلة لما روحت عندهم ياريتك مكنت قولتي أن ليا أهل أنا صدقتك لما شوفتهم شوفت جب رتهم ال ډم عندهم زي المياه حتى لو كان ال ډم منهم
أنهت حدثها وهي تحتضن ولدتها ويبكون سويا
يوسف نظر إلى شمس يبقى تطلقي بعد ما الدكتور يكتبلك على خروج تبقى تخرجي ويطلقق 
نظرة قمر إلى شمس ننتظر رده ولاكن صدمت منه ف كان الرد بالتمسك بها
كريم نهال أنا بحبك أنا حبيتك لما بكون قدامك مش بعرف نفسي
نهال پألم من قبضته أنت ډمرت ني خلاص
كريم هزها پعنف أنت بنت أنا مقربتل كيش أنا كنت عايز أعيشك في ن ار زي ما عشت بسببه
نهال خلااااااص أنت إي أنت مش بني ادم أنت ضم رتنه كلنا خلاص بقى خاليني أروح لحالي وأنت روح لحالك
كريم پغضب علشان الدكتور بس دا بعينك أنت بقيتي ملك أنا وبس
نهال بعصبيه لا مش ملكك
كريم قرب منها ووو
نهال بكسوف ممكن تقوم
كريم رفع وجهها له ونظر لعينيها أنت عملتي فيه إي بحب عيونك ولونهم حتى لو الموج هيخدني كفايه أنه بحرك أنت 
نهال بسرحان عمر البحر مخد إلي منه وأنت جزء كبير فيه
نهال كريم
كريم قلبه
نهال أنا بغير 
بيشدها كريم ليه أكتر
بيعدي شهور 
زينه بيدلف إليها العسكري بيجدها أنت حرت
مالك أعترف بحبه ل مريم وأنه أتجوزها وهو يشعر أتجهها بنفس الشعور ومريم أعترفتله بحبها هي كمان
عتمان ساب الصعيد والشركه ل شمس وسافر السعوديه يقعد باقي عمره هناك
عايده رجعت البيت مع يوسف ومهتميه ب مريم زي قمر وبتعوضها من حرمان ولدتها
يوسف بيحاول بقدر الامكان بتعويض عايده عن السنين إلي عدة من غيره وبيندم على جواز فريال
شمس بيساعد قمر في كل حاجه حتى شغل البيت و اوقات هو إلي بيقوم بعمله و بالطبخ
قمر سافرة تعمل العملياه ونجحت بس ديما تعبانه بسبب الحمل وأكتر الوقت في المستشفى
شمس قرر أنه يعمل فرح ل قمر موفجأه ليها والشباب كذلك
يوم الحفله كانت الميكب أرتست بتضع ل قمر الامسات الأخيره بتنظر قمر خلفها بتجد عايده تقف والدموع في عينيها
قمر بدموع ماما هعيط والله
عايده لالالا خلاص مش هعيط بسم الله ماشاء الله عليك قمر
نهال بطفوليه وأنا يا طنط
عايده أخذتهم هما الثلاثه ماشاء الله تبارك الرحمن جميلات أنته التلاته
الميكب أرتست العرايس الحوامل أنا أول مره أشوف تلت عرايس حوامل وورا بعض
عايده هما أتجوزه وبعديها بشهور يعمله الفرح 
قمر بدموع منه لله إلي كان السبب أنا عايزه اطلق سعدوني اق لع الفستان
نهال بضحك هرمونات الحمل بقولك إي أنت مين إلي خط فك
مريم يشهقه خط فها
قمر بضحك شمس هو إلي خط فني زي ما حضرت الرائد خط فك
نهال إي الناس إلي بتتعامل بخ طف دي
عايده بخبث طب خاله بالكم بقى لان الحمل مخليكم زي الفيل بالظبط خاله بلكم منهم لحسان يخ طفه بنات تانيه ويتجوزه عليكه
قمر بشهقه
 

23  24  25 

انت في الصفحة 24 من 26 صفحات