كاملة بقلم لولو طارق
كتير جدا وبتتواصل مع أهلها بس ما قدرتش تقول لهم على اى حاجه حصلت ...عشان مايفرضوش عليها السفر ليهم .... وانتقلت فى شقه كما طلبت من والد كارما وجابت عربيه صغيره ...... من فلوسها الا والدها سابهلها وكأن قلبه حاسس ........
فضل حسن على وضعه ينزل هو ومصطفى من شغله يدور عليها فى كل مكان ....... بدء شعور الاشتياق للبنت الا اتعلق بيها قبل ما يشوفها والا كانت بتصبره عن بعده وغربته الدايمه ..... الا فهمته من غير ما تتعامل معاااه ولا تشوفه ..... البنت الا ابوه وامه اتعلقو بيها لأقصى حد .... وكل ما يشتاق يطلع صوارها ويشوف فيهم جانب أحلى واحلى ..... جميله ... بسمتها حلوه ....بقى عايش مع الصور أكتر ماهو عايش فى الواقع وقلبه بيتعلق أكتر وأكتر .... وكأن دا عقاپ من ربنا ليه على غلطه ارتكبها من غير فرصه ولا تفكير ....... والا كسره أكتر لما شغل سى دى فرحها وشاف لحظه فراقها عن أهلها ... وفرحتها وفرحة أمه وابوه .... هو الا كسر دا كله بغبائه الا اتملك منه
كارما دودو يا حبيبتى مجناننى من ساعة ما عرفت انها حامل هى ويزيد ... سايقين فيها وانا الا بدفع تمن غلطتى شايله شغل البيوتى سنتر والشغل معاكى عند أحمد مهران ودودو ويزيد اهه اهه هه هه اه
مريم ههههههههه معلش يا كوكو
كارما أصرفها منين معلش دى
مريم من اى حته ها تيحى معايا أجيب حاجتى
من شقة حسن انا معايا المفتاح الا عمو محمود سابهولى ها نسال البواب هو فوق والا لا لو فوق مش ها نطلع
كارما وانتى ايه الا فكرك بالحاجات دى دلوقتى
مريم يا بنتى انا عمرى ما نستها دى كل ذكرياتى يا كارما مش مهم الهدوم اهم حاجه الالبومات ليا ولأهلى من زمن
مريم اوك
حسن ايه يا مصطفى ما كلمتش سيد البواب ليه يروح يجيب لنا أكل زى ما قولتلك
مصطفى مفيش حد تحت انا ها ادخل أعمل اى تصبيره ونبقى ننزل ناكل فى اى مكان برا
حسن انا ها ادخل أخد شاور على ما تخلص
مصطفى خدامتك أمنه يا سيدى حاجه تانيه
دخل الحمام وخلص وخرج ولسا مصطفى جوا انت بتخترع الذره
مصطفى سبنى با إلا انا فيه وربنا الستات دى نعمه
حسن دخل الاوضه وقفل الباب
مريم تعالى يا بنتى البواب قال مفيش حد
كارما انا خاېفه يقفشنا
مريم فتحت باب الاوضه لقت حسن صړخت اعااااااااا وجريت
كارما سمعتها ومصطفى الا طلع جرى لقى فى وشه كارما قامت مدياله بالرجل موقعاه على الارض وهى بتصرخ زى مريم وطلعو يجرو ورا بعض
مصطفى خدى يابت
حسن طالع جرى ألحقهم بسرعه يا مصطفى مش ها أعرف انزل كدا
مصطفى اه يابنت اللذينه ياخى طفشتهم مننا
حسن أخلص بسرعه انت لسا ها ترغى وقام مصطفى بسرعه يجرى على تحت يلحقهم بس كانو طلعو بالعربيه وطارو حاول يلحقهم او يلقط نمر العربيه بس ملحقش وطلع على فوق لحسن الا كان خلص لبس
حسن دى مراتى الا دخلت الاوضه التانيه دى معرفهاش اكيد وحده صحبتها
مصطفى مراتك !! ازاى ياجدع دى غير الصور خالص
حسن هى انا مش ها اتوه عنها وواضح انها خست قوى وخسرتها للابد شكلها جايه تاخد حاجتها الا هنا
مصطفى ليمنى على صحبتها ادتنى بالرجل طايرتنى بنت المفتريه خدتنى على خوانه هى والكرسى
حسن ههههههع شكلك مسخره ظابط اد الدنيا فى أقوى فرقه فى الجيش بنت اد السيخ تطيره اتوكس
مصطفى عامل المفجأه والكرسى كان صعب وانا ضعيف قصاد المفاجات الا من النوع دا
حسن بس ايه مريم اتغيرت قوى حتى طريقة لبسها غيررر خالص ها أجبها منين انا دلوقتى
مصطفى بص تليفون بنت المجنونه الا ضربتنى اهه وقع منها وهى بټنتقم
حسن هات كدا
مصطفى أستنى يابنى اتاكد من الا دخلت فى بعض دى
حسن ياخى هات بقى وبيحاول يفتحه ومش عارف ها نعمل ايه دلوقتى
مصطفى سيبه معايا ها أجبلك قرارها
مريم هههههههههه مش قادره هههههههه
كارما انتى ها تخرصى والا اديكى بالرجل زيه
مريم الواد طار من مكانه أكيد من الخضه طيب عملتى فيه كدا ليه هو ماله
كارما انتى فاكره انى انا الا وقعته دا زى الحيطه بس حليوه وقمر الصراحه الا وقعه الكرسى الا كان وراه
مريم ههههه دا
لو شافك ها
كارما لو بقى هو مين دا يا ميرو
مريم علم علمك ياختى بس أكيد دا مصطفى الا حسن كان بيحكيلو عنه بيقول هو أقرب