الأربعاء 20 نوفمبر 2024

قصه بقلم اميرة حسن

انت في الصفحة 74 من 94 صفحات

موقع أيام نيوز

قلبه فابتسمت وهى بتقوله بعفويه على فكرة انت بتبقى أمور اوى لما بتضحك. انتبه لكلامها وبصلها بأستغراب لأنها اول مرة تقوله كلمه حلوة فارفع حاجبه ورد بمشاكسه عارف ورأفه بالناس مبضحكش كتير. بربشت بعيونها بملل وابتسمت بسماجه وقامت من جمبه ولكن كان اسرع منها وشدها من اديها فاوقعت بكل جسمها عليه وهى بصاله بتفاجئ ومن الخجل حاولت تقوم بسرعه ولكن سبقها وضم أيده عليها كأنه حاضنها فابصت لعيونه بخجل وهى سمعاه بيقولها بمشاكسه قايمه رايحه فين يابطه.... مقدرتش تبصله من خجلها وقالت على ...على فكرة قولتلك مبحبش الحركات دى. قرب وشه منها وهمس مانتى لازم تجربى الحاجات اللى مبتحبهاش ....مش يمكن تحبيها. بصتله وقالت بتحذير وخجل يووووسف. قرب اكتر وهمس بهيام وهو باصص ل عيون يوسف. ردت بخجل بطل سخافه ومحڼ واوعى ايدك بقا. ضحك على برأه كلامها ورد بمشاكسه منا بصراحه افتكرت موقف تانى هحكيهولك. ردت بغيظ هتحكيه واحنا بالمنظر دة يعنى. ابتسم بمشاكسه وقال ماله منظرنا ...هو فى احلى من كدة. ابتسم بخجل على مشاكسته وفضلت تعض فى بكسوف فابص ل بهيام وقال بهمس على فكرة انتى بتغرينى وبترجعى تزعلى. ردت بغيظ ايه بغريك دى ...شايفنى برقصلك. ابتسم وقال ياريت. بربشت بعيونها بغيظ وفضلت تتحرك فى محاوله فاشله عشان تقوم وتبعد عنه ولكن فاجئها لما ضمھا اكتر واتقلب بيها وبقت هى اللى نايمه على السرير وفضل يبص لعيونها بابتسامه مشاكسه وقال بهدوء انا عايز افهم الخلاف اللى بينا دة هيخلص امتى ابتسمت بسماجه وقالت الساعه سته. قرب منها اكتر وقال اااه بتهزرى ونضحك بقا وكدة. ردت لا كفايه ضحك عشان بيقلب معاك بحاجات غريبه. سألها بمشاكسه حاجات حلوة يعنى ولا وحشه بصت لعيونها لثوانى وردت منا قولتلك مبحبش الحركات دى. رد منا رديت وقولتلك جربيها يمكن تحبيها. ردت بغيظ لا مظنش. قرب وشه من وشدها وهمس قدام بس انا حاسس غير كدة. بصت لعيونها بخجل وبدأ نفسها يضعف
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وخدودها احمرت وبدأت تتوتر وهو لاحظ تأثيره عليها فأبتسم واخيرا بدأ تستجيب معاه حتى لو كلامها عكس اللى ظاهر منها. ................................................................... دخل خالد الاوضه من غير مايخبط واتفاجئ لما شاف كارما قاعدة على الأرض وبتصلى بخشوع فافضل واقف مكانه يبصلها بتأمل وجواه احساس بالأطمئنان من ناحيتها بالذات لما شافها خلصت وبصتله بصه بريئه وفيها لمعه عجبته فاقرب منها وهو شايفها بتعدل المصليه وفضلت بالاسدال فاستغرب وسألها هو انتى هتفضلى بالأسدال دة كتير. بصتله بخجل وقالتله بلجلجه اااا....اصل...اصل يعنى لسه متعودتش عليك وكدة فا....فاهتلاقينى محروجه شويه. قرب منها خطوة وقال بجرأه خلاص احنا ممكن نمحى الاحراج دة خالص. سألته بخجل ازاى ! قرب منها اكتر ووقف قدامها وهو حاطط أيده فى جيب البنطلون وبيبص لعيونها بجرأه وقال أقلعى الاسدال وألبسى قميص نوم. يتبع. رايكم ايه فى تصرف مليكه مع خالد وتتوقعه ايه اللى هيحصل بنت الوزير البارت السابع والعشرون بقلمى أميرة حسن. أقلعى الاسدال وألبسى قميص نوم...... جمله قالها خالد كفيله تصدم كارما وتقف قدامه بحرج وهى بتقول بعفوية عيب على فكرة اللى انت بتقوله دة. ضحك وهو بيقولها عيب....ههههه....دة اللى ربنا قدرك عليه....وبعدين انا جوزك مفيش بينا عيب دى. كحت بحرج وهى بتقول أيوة...بس...يعنى انا لسه بقولك مأخدتش عليك عشان اقلع الاسدال تقولى ألبسى ..اااا... ضحك بمشاكسه وهو بيقول قميص نوم ...قولى قولى مكسوفه من ايه. بصتله بغيظ وقالته اصلا مسمهوش كدة. ابتسم وقرب منها وقال بغمزة امال اسمه ايه. بلعت ريقها بتوتر وردت بحرج اااا...اسمه ...Langry. قرب منها اوى وهو بيعمز بمشاكسه قال ياواد ياأجنبى. ابتسمت بخجل وبصت فى الارض فالقيته بيقرب أيده ناحيه الطرحه وبيفكها فاتخضت ورجعت لورا فابصلها وقال بهدوء وتفهم مټخافيش . بصتله ببربشه فالقيته ابتسم وقال بمكر دة انا شوفت شعرايه هربانه من الطرحه قولت اداريها اصل مينفعش تبينى شعرك قدام جوزك ....حرام باين. بصت فى الارض وردت بخجل لا مش حرام. قرب منها وسأل بمشاكسه امال ايه ياجميل. لحظه وشافها بتفك الطرحه من على شعرها ببطئ وبخجل محبب لقلبه واخيرا بأن شعرها فأبتسم بأعجاب وقال بمغازله أيوة بقااا...عقبال ماأشوف الباقى . رفعت عيونها بحرج وتحذير وقالت بمرح شكلك داخل على طمع. ضحك وقال بمعاكسه حقى ولا مش حقى ابتسمت بخجل فأكمل كلامه انتى بقا اللى ماشيه بمبدأ شوق ولا تدوق ...بس حقك بصراحه إذا كان شعرك عمل فيا كل دة امال الباقى بقا. ابتسمت بخجل ومعرفتش ترد من كسوفها فاتحركت من قدامه فامسك اديها وقال رايح فين يابطل. ردت بكسوف انت محتاج حاجه. ركز فى عيونها للحظه ورد بهيام محتاجك .. بصتله ببرأه فالقيته بيقرب منها ومازال ماسك اديها وبيقول بحنيه شكرا على اللى انتى عملتيه مع اسراء. ابتسمت برقه وردت اختك غلبانه اوى
73  74  75 

انت في الصفحة 74 من 94 صفحات