قصه بقلم اميرة حسن
بسببك من ابويا وهزيتى ثقته فيا ...انتى اللى بأفعالك خلتينى اتصرف پجنون. زعقت وقالت افعااااالى....ليه كنت عملتلك ايه....اللى طلع منك وقت خنقتك دى تبقى طبيعتك لكن انك متفوق ووالدك والدكاترة رافعه راسها بيك دة كان دور انت راسمه عليهم ومصدق نفسك لكن الشړ اللى جواك طلع معايا ....وعلى ايييييبه.....على سبب انت اخترعتها فى دماغك وحكمت عليا من غير حتى ماتسمعنى او تسألنى. رد بزعيق وانا كنت اعرفك منين عشان اسألك ....انا كل حاجه شوفتها بعينى كانت بتأكدلى انى ماشى صح. زعقت وقالت مفتح عينك لكن لاغى تفكيرك وعقلك لدرجه انك بقيت ظالم. قرب منها خطوة وقال انا مبقولش انى مش غلطان ...انا عرفت غلطى متأخر ومش عايز منك غير انك تسمعينى. ردت وهو انت كنت سمعتنى....دة انا حتى لما جيت ابررلك سديت ودانك عن الحقيقه وجاى دلوقتى بكل بجاحه تقولى اسمعينى ....بعد ايييييه....انا حتى لو سمعتك مش هنسى حقى ...وهدوق من نفس الكاس اللى دوقتهولى يايوسف. لسه هيرد عليها لقاها سابته وطلعت البلكونه تاخد نفسها وتتحكم فى دموعها ولكن مستسلمش ودخل وراها وهو بيقولها ولحد امتى يامليكه هنفضل كدة.... بصله بثقه وقالت لحد مااحس انى خدت حقى. قرب خطوة وقال انا مش خاېف منك ....بس صدقينى طريقتك غلط عشان مينفعش تحاربى الغلط بالغلط فى الاخر مش هتكسبى حاجه ...زى مثلا كنتى عايزة تسجنينى زى ماسجنتك والنتيجه انك ضحيتى بسمعتك وبرضه مستفدتيش حاجه ...لكن لو حكمتى عقلك هتعرفى انك كدة ماشيه غلط. ردت بلا مبالاه وانت مين عشان اخد بنصيحتك. رد ببساطه جوزك. ضحكت باستهزاء وردت لا جوزك دى اركنها على جمب عشان انا مش معترفه بيك زوج اساسا....ولو كنت وافقت على المهزله دى فاكله عشان بابا ويهمنى ارضيه بس انا هثبتله وهثبت للعالم كله انك الشخص الغلط فى حياه اى بنت مش انا بس. كور ايده بقوة وهو بيبصلها پغضب وبيحاول يتمالك اعصابه وقرب وشه من وشها وقال بهمس ممېت معترفه بيا زوج او لأ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فانا كدة كدة بقيت جوزك وبقيتى حلالى وانا هعمل الواجبات اللى عليا كازوج وهحاول اتصرف بعقل وانسى اى حاجه حصلت وكمان هنسى الكلام اللى لسه قيلاه دة مش عشان مش عارف اكسر دماغك على كل كلمه قولتيها لأ....بالعكس انا اقدر واقدر كويس كمان بس قطعت وعد وهبقى قده ومش انا الزوج اللى يمد ايده على مراته او ياخد منها حاجه هى مش عيزاها . بصتله لثوانى بدقه وبعدين ابتسمت بأستهزاء وهى شيفاه اتحرك من قدامها بسرعه وعصبيه اما هى بصت للسما ونفخت بقوة وبعدين اخدت نفس عميق ومازالت بتفكر فى كلامه. طول الليل كانت كارما قاعدة بفستان الفرح وبتبص فى الاشيئ وبتفتكر الحوار اللى دار بينها وبين خالد وبتفتكر ذكراياتها الاليمه مع طليقها ومن كتر العياط والارهاق نامت نوم عميق وتانى يوم سمعت صوت خبط على باب الاوضه فاقامت مفزوعه وهى بتقول مم.... مين سمعت الرد انا يوسف ياكارما.....معلش على الازعاج بس خلى خالد يكلمنى عشان فونه مقفول . اتوترت ومعرفتش تتصرف فاردت ثوانى. رد يوسف بهدوء تمام بلغيه بس انى مستنيه فى الريسيبشن تحت سكتت كارما وهى بتبص على فستان فرحها ورفعت عنيها وشافت نفسها فى المرايه وهى بتسأل ياترى راح فين طول الليل ...واقول لخوه على اللى حصل ولا لأ.....وافضل مستنياه ولا انزل فضلت تبص لنفسها وهى محتاره تقرر لحد ماقامت تغير هدومها وتاخد دوش على اعتقاد ان خالد ممكن يجى دلوقتى. فى الجهه التانيه عند خالد اللى كان نايم على السرير وفتح عينه ببطئ بسبب اشعه الشمس اللى دخلت الاوضه وفجأه حس بجسم تقيل على جسمه ولما بص لقا دلال اه بقوة ونايمه بعمق فابلع ريقه وافتكر كل اللى حصل امبارح وفضل يحرك ايده على عينه وينفخ بقوة لان رجع تانى احساسه بالضيق والعصبيه......لحد مافاقت دلال بسبب حركاته وبصتله بنعاس وقالت مالك ياحبيبى .. سألته باستغراب امال هو مجاش ليه سالته بأستغراب انت كنت عايزو يشوفنا..! رد بهدوء امال جبتك هنا ليه... قالتله هو ايه اللى فى دماغك بالظبط .....انت كنت حريص على الموضوع دة اوى ودلوقتى عايزو يشوفنا ...طب ليه...ايه اللى حصل بص خالد فى الاشيئ وقال عشان اكسره زى ماكسرنى. سألته وهو عملك ايه رد انتى لسه جايا تسالى النهاردة ...مانتى من زمان عاجبك اللى بيحصل. ردت عشان بحبك ومستعدة اعمل اى حاجه عشانك بس المرادى فى حاجه غريبه عشان كدة بسأل. رد بهدوء مش لازم تعرفى المهم تنفذى . بصتله بقله حيله وشافته بيدور بعينه على شيئ فاسالته بدور على ايه قالها مشوفتيش تليفونى ردت اصلا انت مجتش بيه من امبارح. وقتها افتكر كارما والحوار اللى دار بينهم وبسبب عصبيته خرج من غير فونه فابص لدلال لثوانى وطلع من