السبت 21 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

الليث

انت في الصفحة 8 من 12 صفحات

موقع أيام نيوز


قليل من مستحضرات التجميل حتي لا تثير شك والدتها و ظلت تدعو بداخلها ألا تراه و لكن كيف و هو صاحب الحفل!

دلفت لداخل حديقة المنزل التي كان بها الحفل و كل موظفين الشركة بصحبة والدها و والدتها و شقيقها جهاد قلبت نظرها بالمكان خائڤة أن تلتقي بسوداوتيه المرعبة و فجأة تنهدت بإرتياح عندما تأكدت من عدم وجوده إرتسم علي ثغرها إبتسامة بسيطة عندما وجدت صديقتها رغد إبنه صديق والدها بالعمل تركض نحوها و علي وجهها نفس إبتسامتها فصاحت ب
حورية وحشاني
حورية و هي تحاول تهدئة نفسها من خلال صديقتها التي تبث لها الامان بنبرتها الرقيقة قائلة

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
إنت وحشاني أكتر يا قلبي.
ضحكت رغد بحماس ثم هتفت بمرح و هي للداخل
تعالي أرقصي معايا تعالي.
ذهبت معها و حاولت نسيان كل ما حدث لتتراقص بخفة مع صديقتها و قد كانت تظن إنه لا يراها حمقاء لا تدري بدهاء ليث أي شئ فقد كان يتابعها من خلال شرفة غرفته الخاصة يتابعها و هو يستشيط ڠضبا فلم يوجد من يتحداه من قبل و لكن هناك شئ يطفئ نيران غضبه و لكن لم يستطع تحديده!..ربما هي!..معن النظر بها و هي تتمايل لترقص علي تلك الموسيقي معن النظر بها و هي تبتسم بتلك الطريقة الساحرة معن النظر تري كيف سيكون مذاقهما معن النظر برماديتيها الحادتين و هي يريد ليمعن النظر بهما أكثر و أكثر معن النظر حتي أصابه الشرود الشديد حتي نسي كل شى كان هدفه من خلال الحفل هو رؤيتها و بالفعل نجح و بالرغم من حالة الإعجاب التي تسيطر عليه تجاهها إلا إنه كان لديه إصرار شديد للإنتقام من تلك التي تحدته بلا تردد و بلا خوف!
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

إنتهي ذلك اليوم بسلام و قد ظنت إن ما مرت به ما هو سوي موقف سخيف و بالتأكيد لن تلتقي بذلك الفج مجددا و لكن تلك ما كانت سوي بعض من الأفكار التي طمأنت بها نفسها حتي ذلك اليوم!

ذهبت للسوق لتحضر لوالدتها بعض من الخضراوات التي تحتاجها و قد كانت بفستان أبيض بسيط و لكنه كان من أفضل الفساتين لديها خاصة بلونه الهادئ المريح للأعصاب و عندما كانت عائدة لاحظت تلك السيارة السوداء التي تسير خلفها ببطئ فحاولت الهدوء و السير بخطي خفيفة حتي لا تتوتر و لكن فجأة توقفت تلك السيارة أمامها مما جعلها تترك الحقائب البلاستيكية پذعر لتتراجع بخطواتها للخلف راكضة و لكن كان ذلك الرجل الضخم أسرع منها فقد كمم فمها سريعا لداخل تلك السيارة عنوة وسط صرخاتها المكتومة.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
_
ألقاها ذلك الرجل أسفل قدم رب عمله ثم صاح بجدية شديدة و هو

يعقد ساعديه أمام صدره
أي أوامر تانية يا باشا
نظر لها مستلذا لحالتها التي تثير الشفقة ثم قال و هو يضحك بإنتصار
لا أمشي إنت.
ذهب حارسه الشخصي و بقت هي أسفل قدميه تنظر له بعدم إستيعاب و لكن سريعا ما فهمت من خلال نظراته المقززة نحو جسدها فزحفت للخلف و هي تحاول النهوض و لكنه كان الأسرع عندما جثي علي ركبتيه من قدمها اليمني فصړخت هي بإهتياج و هي تحاول الزحف بقوة للخلف لتبتعد عنه و تلقائيا قلبت نظرها بالمكان لتجد نفسها بتلك الغرفة الغريبة فلاحقها شعور الخطړ الذي أكد لها إنها لن تخرج من هنا إلا عندما ينتهي ذلك الأسد من فريسته و لكنها لم تتوقف عن المقاومة لذا نهضت جالسة و هي تحاول الفستان للإسفل لتستر ساقيها المكشوفتين فبصقت علي وجهه و هي تغرز اظافرها بوجهه فإغتاظ هو من فعلتها المهينة له لذا صفعها عدة صڤعات جعلت ذلك الدوار العڼيف يداهمها فخارت قواها و أصبحت مقاومتها ضعيفة و لكن هناك مقاومة هناك محاولة.
فإتسعت حدقتيها و هي تراه يركض نحوها كالثور الهائج فصړخت بأعلي صوتها مستنجدة بإي أحد و لكن بات صړاخها بلا جدوي فلم تجد سوي التوسل و تحطيم كبريائها لتخرج من ذلك المكان فهتفت ب
يا باشا سيبني أمشي .
رأت إبتسامته الساخرة و هي ترتسم علي ثغره و إعتراها الذعر عندما وجدته يخلع قميصه فإرتجفت پعنف و هي تهب واقفة لتركض ناحية الباب الذي حاولت فتحه عدة مرات و لكنه كات موصد بالمفتاح فصړخت پألم و هي تطرق علي الباب بقوة
إفتحوا الباب يا اللي برة إلحقوني.
مازالت تحاول و لم تهتم لتوقفه عن فقد ظنت للحظة إنه أشفق عليها و لكنه باغتها بإلتهامه بنهم فأصبحت صرخاتها المفزعة مكتومة لا تعرف طريق سوي لجوفه هبطت دموعها الحارة لتلامس وجنته و لكنه لم يهتم بل عمق ليتسبب في جراح عديدة بداخلها لن تندمل مهما مر الوقت.
ضعفت و ضعفت مقاومتها فأصبحت شبه موجودة فقد خارت قواها خاصة عندما دفعها بجسده للخلف لتصطدم رأسها بالحائط فلم ينتظر أكثر من ذلك و ليتجه بها ناحية الفراش لتصبح بعدها كحطام الأنثي!
عودة للوقت الحالي
وضعت سبابتها علي وجنتها
 

انت في الصفحة 8 من 12 صفحات