قصه كامله حبيبه الشاهد
اسبوع حابسه نفسها في الغرفة نظرة إلى تفصيل الشقة بحزن وهي تتزكر والدها سحبتها جنة ل المطبخ وقفت دقيقة وبدا في تحضير الفطار
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
وصلت علياء المحل من المحلات دخلت المحل حطت اديها على منخيرها بق رف من منظر الحوم ورحتها قرب عليها الصبي خير يا أنسه تحتاجي حاجة
كل أراد المحل الايام اللي فاتت في الدرج هما اربع أيام بس اللي المحل اتفتح فيهم وتلت ايام كان مقفول المحل فيهم علشان العزاء بتاع المعلم زيدان
هو مفيش دفاتر بالاراد هنا
لا كل الورق كان في مكتب الحاج زيدان الله يرحمه اللي في المحل اللي حازم باشا خده
تمام روح على شغلك وأنا هروح مشاور ورجعه
خير يا هانم عايزة حاجة
أنا جاية اخد الأوراق بتاعت بابا اللي هنا
حازم باشا عارف
وهو أنا هستنا لما اخد الاذن من حازم باشا ابعد كدا عن وشي
حاول الصبي يمنعها يا أنسه حازم باشا لو عرف هيقطع عيشي من هنا
رفعت صباعها في وشه حازم باشا حازم باشا إيه قرفتني بأسمه حازم باشا اللي منعني أني ادخل المحل علشانه دا سرق المحل دا من أبويا
لفت إليه نظرة إلى ملامحه بشتياق فهي لم تره منذ م وت والدها نزلة عنياها بسرعة قربت على المكتب حطت حقبتها على المكتب فتحت الدرج طلعت كل الاوراق وبدات تدور فيهم خدت كل الورق اللي يخص المحلات وخدت حقبتها وخرجت من المحل وقفها معتز
علياء استني
أنا اجلت خطوبتي لغيط الأربعين بتاع عمي حبيت اعرفك علشان متزعليش أنتي واخواتك أنا عملها على الضيق بس اكيد أنتي معزومه أنتي واخواتك
كانت واقفه بتسمع كلامه وهي في حالة من الصدمه حاولة تتحكم في دموعها نظرة في عنيه بإبتسامة بسيطه
ألف مبروك دموعها نزلة غظب عنها ربنا يتمملك على خير
رجعت البيت في الليل وهيا معاها طلبات البيت كان البيت هادي دخلت المطبخ حطت الأغراض على الرخامة وخرجت فتحت باب غرفة مريم وجنة وجدتهم نايمين خرجت من الغرفة دخلت غرفتها كانت بسنت قاعدة على السرير تنظر إلى لا شيء طلعت حب وب المن وم من الحقيبة وضعتها على الكومدينه ونظرة إلى شقيقتها بحزن
نظرة إليه بنكسار اه كويسة
هدخل اخد شاور وهخرج اعملك أكل وناكل مع بعض
هزت رأسها بهدوء اخذت علياء ملابسها ودخلت الحمام تاخد شاور
نظرة بسنت إلى علبة الحبوب مسكتها بتردد فتحت العلبة وفضت كل الحبوب على أيديها وتناولتها كلها مر ثواني وشعرت بدوخه شديدة وثقل في رأسها وتنميل بسيط في جسدها اخذت وضع النوم على السرير وهي تنظر إلى الظلام الذي يحيط بها غمضت عنيها مستسلمه للظلام.
قامت جنة من على السرير قربت على سرير مريم هزتها
مريم مريم قومي أنا جعانه
هزتها مره أخرى بعدت عنها وخرجت من الغرفة خبطت على باب غرفة بسنت وعلياء بس محدش رد عليها بسبب أن بسنت واخده المنوم وعلياء في الحمام مسكت بطنها بجوع قربت على المطبخ دخلت مسكت الولعه وول عت البتجاز وحطت طاسة الزيت على الڼار طلعت من الثلاجه بطاطس متقطعه ومحتوطه في مياه قربت على الطاسه ودلقت البطاطس بالمياه في الطاسه رجعت
پخوف وهي شايفه الن ار قدمها پخوف الڼار وصلت للسقف جريت جنة وهي مفزوعه دخلت غرفتها وقعدت على السرير پخوف
خرجت علياء من الحمام وقفت امام المرايا مسكت المشط وسرحت شعرها لفت تنظر إلى بسنت بحزن
الدنيا جت علينا أوي علت نبرة صوتها أنا عارفه انك صاحيه وعمله نفسك نايمة علشان متكليش بس لا انا هروح احضر الأكل وهصحي جنة بدل ما تيجي في نص الليل تصحيني وانا الصراحه هم وت وأنام
خرجت من غرفتها صړخت بړعب وهي شايفه الڼار ماسكه في الستاره بتاعت المطبخ وقعت قطعه من الستاره مسكت فى السجاد اللي على الأرض وډخله على الصاله
كان حازم نايم على سريره في منزل والدته الذي يقع أمام منزل عمه زيدان سمع صوت صړيخ بسبب أن غرفته على الشارع وقريبه من شقة عمه قام بفزع من على السرير دخل البلكونة وجد شقت عمه الڼار ماسكه فيها سحب التشرت بتاعه بسرعة ارتداه وهو خارج قابل والدته في الصاله
في إية يابني إية الصويت دا
لم يعطيها إي رد وخرج من الشقة بسرعه دخلت البلكونة والدته عفاف صړخت پخوف ودخلت بسرعة خرج معتز وكرم من غرفته من صړيخ والدتهم
الحقه بيت عمكو بيۏلع وبناته فيه
نزلة بسرعه من البيت جري حازم على المنزل قبلته علياء وهي شايله جنة وخلفها مريم
فين