قصه بقلم سلمي سمير
سامح
سامح معقول القمر منورنا
حمزه اتلم ياض ملكش دعوه بي اختي
وبعد مرور أكثر من أسبوع دخلت امرأه في غاية الجمال الي مكتب زهره
إيناس ممكن اقابل الباشمهندس حمزه
زهره بذهول فهي تلك المرأه التي قالت عليها حنين
زهره بمحاولة أن تكون طبيعيه في معياد سابق
إيناس دخلت دون أن تكمل زهره سؤالها
زهره مينفعش كدا يافندم
نظر حمزه إلى إيناس بذهول إيناس وهو في مكتبه
حمزه في ايه يا زهره
زهره يافندم مفيش معياد سابق ودخلت بالعافيه
إيناس برقه عايزه اكلم معاك
حمزه اتفضلي يا زهرة انتي
نظرت لها إيناس بي انتصار انتهى الفصل الثالث من روايه علمت بزواجي يوم زفافي اتمنى توقعاتكم
٧
عرض مزيد من التفاعلات
تعليق
اكتب تعليقا...
ربما تحتوي الصورة على شخص واحد وقوف وبدلة نص مفاده علمت بزواجى يوم زفافي كاتبة سلمی المصري
علمت بزواجي يوم زفافي
الفصل الرابع
نظرت لها إيناس بي انتصار
خرجت زهره پغضب وڼار الغيره تنهش في قلبها من تلك المرأه رفعت سماعة هاتفها وضغطت الازار
زهره ايوه
حنين تمام
أغلقت الهاتف معاها
عزام في ايه ياحبيبتي
حنين مفيش يابابا مشكله صغيره وهخلصها عن اذنك يابابا
خرجت حنين من المكتب
ذهبت إلى مكتب حمزه
حنين لزهره هي لسه عندو
اومات زهره برأسها
في داخل المكتب
ايناس بدلع واڠراء واقتربت أكثر من حمزه دخلت حنين فتلك اللحظه فوجدتها مقتربه منه نظرت لحمزه بحزم
حنين بصرامه حمزه
حمزه بي ارتباك أمرك
أشارت بي عينها أن يأتي إلى جانبها نفذ حمزه على الفور
نظر حمزه إلى الأرض
حنين عايزه ايه يا ايناس
ايناس بندم مصتنع عايزه ارجع لزوجي وبنتي انا ندمانه على كل اللى عملته مش قادره ابعد عن حمزه
حنين بسخريه ونطره ناريه لاخوها حمزه وبنتك امممممممم ثم اكلمك بقوه وصرامه أخرجي برا ولو فكرتي مجرد التفكير انك تيجي هنا هلبسك قضيه تقضي بيها باقي عمرك في السچن برا
فاق حمزه على صفعه قويه من يد حنين نظر لها پحده وحزن خرج حمزه من مكتبه وهو يستشيط ڠضبا وخرجت بعده حنين
سامح زهره حمزه ماله خارج مش شايف
زهره من شويه كان في واحده اسمها ايناس
سامح پصدمه ايناس.... وبعدين
زهرة وبعدين الباش مهندسه حنين دخلت وبعدها ايناس خرجت وخرج الباشمهندس حمزه بدقائق
سامح بعد تفكير
سامح الباشمهندسه عرفت منين اني ايناس هنا
روت له زهره ماحدث بينها وبين حنين
سامح طيب اياكي تقولي كلام ده لحمزه علشان متحصلش مشكله كبيره
زهره بفضول هي مين ايناس
سامح بصرامه خليكي في شغلك
ذهب حمزه إلى بيت دخل غرفته وأغلق بابها پحده جلس على حافة سريره يبكي بشده من ظلم اخته له وقسۏتها والي متى سيظل الوضع هكذا ظل في ذاك الوقت حتى نام بملابسه
جاءت حنين بعد إنهاء عملها كانت تبحث بعينها عنه في الشقه دخلت غرفته وجدته نائم ويضم رجله إلى صدره وأثر البكاء على خده نظرت له بحزن على رغم من قسۏتها عليه فهو احب الناس على قلبها
في الصباح سمعت صوت الباب الشقه يغلق بشده علمت أنه غادر وأنه لايريد الكلام معاها
في مكتبه كان غاضب وبشده
حمزه بصرامه مين فيكم اللي بلغ حنين اني كان معايا حد امبارح
نظر سامح وزهره لبعضهم ضړب بيده على المكتب ضربه افزعتهم
حمزه انطقو
زهره انا يافندم
حمزه بدهشه ثم عاد إلى صرامته ليه
حكت له كل ماحدث بينه وبين حنين
حمزه بعصبيه وانتي شاغله معايا ولا مع حنين
زهره پخوف مع حضرتك
حمزه بصرامه من بكرا شغلتك هي مجرد سكرتيره واي شئ يخص مكتبي أو أي أوامر هتبقى يامني يامن الباشمهندس سامح مفهوم
زهره مفهوم
دخلت حنين كعادتها
حمزه شوف الباشمهندسه واوامرها أنا رايح المعينات
فعل ذلك لأنه كان لايريد الكلام معاها
سامح حاضر يا ريس
قال ذلك وغادر المكتب
في قصر البنهاوي بالأخص في غرفة روني
روني كفايا تسمع كلام ماما وروح شوف اخوك وشوف هيعاملك ازاي حمزه بيحبنا صدقني يامروان ملكش دعوه بالمشاكل اللي بينهم
مروان بس
اعرفكم مروان عزام البنهاوي شقيق روان وكان بينه وبين حمزه خلافات كثيره
روان مفيش بس اقول لبابا انك عايز تنزل تحت ايد حمزه ولو حمزه ضايقك ابقى اسمع كلام ماما
في الريسبشن القصر
سوزان انت بتقول ايه
عزام بفرحه بجد يامروان عايز تنزل شغل
مروان ايوه يابابا وتحت ايد حمزه
عزام عيون بابا
في قصر راغب الشناوي
ريحانة واحشتني اوي ياحبيب ماما
حمزه وانتي كمان واحشني ياقلبي .... فارس وأسر فين
فارس هو الابن الأكبر لي راغب الشناوي من زوجته الأولى التي توفت كانت علاقته هو حمزه جيده جدا هو في 30 من عمره
أسر وهو ابن راغب وريحانه
ريحانة فارس لسه مرجعش من الشغل وأسر زمانه نازل
رن موبايل حمزه
حمزه زعلانه ليه بس طيب حاضر ده عقاپ جامد اوي هههههههههههههههههه طيب ماشي سلام
حمزه فريده هتقطعني لما ارجع ههههههههههههههه علشان مجتش معايا
ريحانة انت مش هتتلم