قصه كامله للنهايه
علشان تتوه غزل اكتر
غزل شمس أنت هنا .
شمس اعصابها سابت اتهبدت على الكرسى بتعب وهى بتحاول تسيطر على الرعشة فى جسمها .
غزل قعدت قصادها وقالت شمس فية حاجة انتو مخبينها عنى !
شمس بصتلها وقالت بتردد غ غزل فية واحدة مننا بنت حرام !
يتبع
بقلمى_رغد_عبدالله
حب_مع_إيقاف_التنفيذ
شمس بصتلها وقالت بتردد غ غزل فية واحدة مننا بنت حرام !
كإنك دلقت جردل مليان تلج على غزل قالت پصدمة ء إيه ! .
شمس نزلت نظرها عنها و بدأت تتكلم بتوتر ماما قبل ما تتجوز غلطت مع واحد زباله وقبل ما الڤضيحه تتلم لقت نفسها حامل طبعا خالك مسكتش وطردها و
فاطمة من وراها اخرسى !
شمس بصتلها پخوف م ماما غزل مبقتش صغيرة لازم تعرف الحقيقة !
فاطمة جت قومت غزل و وقفت قدمها وهى بتقول لما تتهبب دى تبقى الحقيقة ! يا خسارة تربيتى فيكى مصدقه إنى هبيع نفسى بالرخيص يا شمس !
شمس قامت وقفت پصدمة أزاى د د الكلام الى كان بيرن فى ودانى طول عمرى إلى عمره ما فارقنى إلى بسببه كنت كارهه نفسى و مفكره إنى بنت حرام لمجرد إنى الكبيرة ! .
فاطمة بدموع كدب كله كدب و إلى قالك كدا كداب و منافق و حيوان ! كله كدب ء أنا شريفة ڠصب عن أى حد ! .
غزل مسكت كتف فاطمة و حاولت تزقها لحضنها وهى بتملس عليها وبتقول ب لطف و دفى ماما قطع لسان إلى يقول عليكى حاجة احنا ولادك وكل ما ليكى فى صفك و نبصم عميانى على صدقك و طهارتك . ف يولع إلى يصدق والى يفترى عليكى المهم أننا جنب بعض .
جت شمس و دخلت جوا حضنهم فتحت فى العياط كإنها نافورة و الكلام بقى ينساب منها زى المايه من غير حساب آسفة آسفة يا ماما سامحينى ه هو خالى لما كنت عيله قالى كدا وبقى يعايرنى
لما تعبتى و كنت محتاجة فلوس روحت استنجد بيه لكنه لكنه كسر بخاطرى و قال عليكى اوحش كلام كنت رايحاله عندى أمل خرجت و اليأس جاذع ضهرى أنا آسفة ي ماما مكنش المفروض أصدقه طول السنين دى وأنا مش مسامحاكى وكاتمه طول السنين مقروفه من نفسى مكنتش اعرف أن سخطى عليكى هيكون دين و وذر عليا مكنتش هسامحك لكن أنت سامحينى علشان أنت ماما ! .
طلعت فاطمه من حضنهم وبقت هى إلى حضناهم قالت لا لا يا ولاد أنا الغلطانه أنا إلى كان لازم اوعيكو وقولكو الحقيقة من بدرى .
خرجم من حضنها و مسحو دموعهم و بقوا يبصوا لها بترقب
خدت نفس وقالت لما كنت صغيرة قدك كدا يا غزل كنت بحب أقرأ وكان فيه مكتبه على أول الشارع بقيت اروح هناك علشان اهرب من البيت و دوشته و تعامل صابرين المقرف معايا وفى المكتبه كان دايما فية شاب أسمرانى حلو بيبقى قاعد و بيقرأ لفت انتباهى وبقيت عينى تيجى عليه أول حاجة وف يوم غاب
و عقلى غاب معاه كان يوم مش باينله ملامح حتى قلبى كان مهمل معايا يومها ضرباته بطيئة و بينغزنى كل شوية
فإكتشفت إنى كنت بروح علشانه هو من الأول مش علشان كتب ولا علشان قراية لا كان مرواحى لاجله و لاجل عيونه .
غزل كانت مندمجة فى الكلام عيونها وسعت وإبتسامة متحمسة اترسمت على ثغرها ها .
شمس بصتلها بضيق ها إى هى حدوته يا غزل !
قطبت حواجبها بس سيبى ماما تكمل دى شكلها حكاية حلوة أوى
ضحكت فاطمة بتعب فعلا كانت حلوة وكانت هتبقى احلى لو خالك مدخلش وبوظ