روايه بقلم حوريه مصطفي
انت في الصفحة 17 من 17 صفحات
العائلي ده..
ابتسم الجميع بتأيد علي فكرته..
قام حازم بجلب الكاميرا و وضعه وضع التصوير..
كان داغر ينظر الي روز نظره كلها حب و شغف لن تتغير مهما مر عليهم الزمان.. و بجانبهم يقف كل من سليم و شغف بينما حازم كان يحتضن قمر من الخلف و يجلس امامهم حذيفه..
التقطت الكاميرا هذه الصوره التي كان يملؤها الحب في عيون ابطالها..
النهايه..