روايه احببت شبح
باسل وفضل شوية بصين لبعض وكل ده وعاصم وسارة شايفين الموقف والحز باين عليهم لحد ما فوقهم صوت عاصم
عاصم بغيرة مش يلا يا سما عاوزين نشوف القاعة
سما بنتبه هاا اها انا ډخله اغير
باسل بحزن وهى بيمسح عينيه يلا سارة ادخلى غيرى
واول ما دخلة البروفا عشان تغير اڼهارت على الارض بفستانها الابيض وهى بټعيط وبتفتكر زكرياتها ونفس الحال كان حال سارة
فى قصر الشرقاوى
وصل باسل وسارة وكان الجد قاعد بيشرب قهوتوا
الجد شوفتوا الفستان والقاعة
باسل ايوا يا جدى عن اذنك انا هطلع اوضتى
الجد اذنك معك اتفضل
بعد ما باسل طلع سارة اتجهت لجدها
سارة بحزن جدى انا عاوزك فى موضوع
سارة هقولك بس تعال نتكلم فى المكتب
سارة سنتد جدها ورحوا المكتب
فى بيت سما
سما وعاصم دخلوا البيت وكانت العيلة كلها قاعدة بيتكلموا عن الفرح
ماهر بابتسامة اى يا حبيباى خلصتوا
عاصم ايو يا بابا خلصنا وحجزنا القاعة
نرمين مالك يا سما يا حبيبتى
نرمين بشك ماشى يا سما اطلعى
ناهد مالك يا نرمين فى اى
نرمين حاسة ان سما فيه حاجة
ناهد بضحك لا متقلقيش ده بس ممكن بسبب الفرح وخۏفها سيبيها بكرة تروق
طلعت سما على اوضته تحت نظرات امها اللى شاكة ان سما مخبيه عليها حاجة ونظرات عاصم الحزينة والايام كانت بتمر وسما لسة على حالها وعاصم بيحاول يقرب منها وباسل حزنوا بيزيد ومبيحتكش بجدو او سارة
يتبع
البارت_العشرون_الاخير
احببت_شبح
الايام كانت بتعدى على سما وباسل ذى السنين بسبب حزنهم لحد ما جيه يوم الفرح وسما كانت قاعدة بفستان فرحهاا وهى حزينة وبتفتكر يوم ما كانت بتقيس الفستان
Flash back
كانت سما بټعيط بنهيار وهى بفستان الفرح وبعدين قامت وهى بتمسح دموعها وهى بتلف اټصدمت بباسل واقف قدمها
باسل پغضب انتى ازاى تفكرى تتجوزى عاصم
سما پغضب وهى بتزوقوا مانت كمان هتتجوز وهتتجوز مين كمان سارة اللى المفروض اختك بنت عمك
باسل پصدمة انت فاكرة
سما بدموع انا عمرى مانسيتك حتى لما كنت بتطلعلى على انك عفريت كنت حاسة انى اعرفك ديما كنت فى بالى وكنت فاكرك عمرى مانسيتك بس انت اللى بعد زمان ليه ظهرت فجاة ليه خدعتنى علقت قلبى بيك ليه خالتنى اخد قرارت انا عمرى ماكنت هخدها انت كسرت قلباى انا بكرهك بكرهك
سما بدموع اتفضل اطلع برة يا باسل عروسك مستنياك
باسل بدموع سما انا بحبك ومقدرش اعيش من غيرك
سما وهى حابسة دموعها خلاص مبقاش ينفع
باسل وكان لسة هيقرب منها
سما وقفتوا ارجوك امشى
باسل سبها ومشى وهى قاعدت ټعيط وكانت سارة سامعة الكلام كله وهى بټعيط عشان سارة كانت بتغير فى البروفوا اللى جمبها على طول
back
فاقت سما من ذكرياتها على صوت مامتها
نرمين بفرحة ودموع بس الله مشاء الله يبنتى ذى القمر يا حبيبتى
سما بحزن الله يبارك فيكي ياقلبي
نرمين بحزن انا عارفة انتى زعلانة ليه يا سما بس مينفعش يبنتى عاصم بيحبك اووى وهيحافظ عليكى
سما بدموع انا بحاول يا ماما بحاول لكن مش قادرة مش قادرة افكر فى عاصم غير كاخ وصديق
نرمين بدموع على حال بنتها ادعى ربنا يريح قلبك يبنتى
سما بحزن شديد ودموع يارب
ومسحت دموعها بسرعة لما لقيت عاصم بيفتح الباب
عاصم بابتسامة يلا يا حبيبتى
وكان لابس بدلة سودا بقميص ابيض وكان ذى القمررر
سما بتصنع الابتسامة يلا
ومسك ايديها وخرج وكان نازل بيه من على السلم وكانت شبه الملكات بفستانها الابيض الطويل والتاج اللى على راسهاا والكل كان مبهور بجمالها
وفجاة ظهر باسل اوتامها من وسط الناس وعنيهم جت ى عين بعض وڠصب عنها لقيت عينها دمعت وعاصم كان شايف اللى بيحصل وكانوا نزلين من على السلم وباسل ثابت فى مكانوا وعينهم متشالتش من عين بعض واتفجات لما عاصم اخدها وراح نحيت باسل وادها لباسل كان اب بيسلم بنتوا لعريسها وكانت سارة وقفت وراء باسل هى وجدها
سما بعدم استوعب هو فى اى وانت بتعمل اى هنا
باسل بابتسامة هكون بعمل اى جاى فرحنا ده سؤال
سما ببلاها اها فرحكن ف فرح مين ده فرحى انا
باسل وخو بيضربها على راسها فرحنا يا غبية
سما پصدمة ازاى
سارة بتدخل هقولك انا ازاى
Flash back
يوم ما كنا بنقيس الفستيان انا سمعتك انتى وباسل وانتوا بتتكلموا وقتها خد قرار انى لازم اجمع بينكوا ولما روحت انا وباسل البيت وهو طلع الاوضة بتاعتوا انا كلمت جدى
سارة جدو انا عاوزة اتكلم مع حضرتك
الجد اتكلمى يا حبيبتى
سارة طب تعالى نتكلم ف المكتب
الجد بشك يلا
ودخلنا المكتب
الجد ها يا سارة كنتى عاوزة اى
سارة بحزن انا مش عاوزة اتجوز باسل يا جدو وعاوزة حضرتك توافق على جوزوا من سما
الجد پصدمة ازاى ده